أعلنت شركة تويتر عن أنها تنوي طرح سياسة جديدة لم يتم تطبيقها من قبل هي سياسة تحمل أسم “اللاإنسانية”، وقامت الشركة خلال الفترة الماضية تحديدآ في ” الثلاثة أشهر الأخيرة”في عملية التطوير المتعلقة بعدم أحترام أراء الأخرين، وتوجيه لهم بعض الكلمات التي تقلل من الفئات المستخدمة ولا تحترم تواجهات المستخدمين.
وأعلنت الشركة انها ستتعاون مع مجموعة من المؤسسات الكبري كالهيئات القضائية والهيئات الاستشارية أيضا، لغرض تطوير هذه السياسة الجديدة و التي ستختلف بشكل كبير عن السياسات السابقة، وأيضا الأستخدامات العادية إضافة إلى السياسات المصنفة أنها سياسات” ضد العنف”، وخاصة أن هذه السياسات تحتوي على مجموعة من البنود والتي لم تشمل عملية منع تقليل من الأخرين حسب ماتم نشره لأحقا.
وعبر البيان الذي تم نشره من قيبل الشركة انها ستبذل كل ما لديها من إمكانيات لتوسيع دائرة هذه السياسة “منع العنف والكراهية” على شبكة تويتر والسعي إلي أنها ستحدد ماهو المحتوي الذي يقلل من المستخدمين.
يذكر أن يختلف هذا المصطلح اللأإنسانية ” Dehumanization “.
عن أي تعريف أخر كما أن يختلف هذا التعريف من شخص للأخر، او من مجموعة للأخري، ولكنها دائما تتطلب من المستخدمين عملية تقيم للأرائهم لفهم وجهات نظرهم المختلفة.
