قام مجموعة من عمالقة الأنترنت بشن الهجوم علي اليمني المتطرف “اليكس جونز”
سبب شن الهجوم على اليمني جونز
والذي يتولي إدارة موقع Infowars، وتعتبر منصة إعلامية مستقلة معروف انها تتبني نظرية المؤامرة ويمتلك جونز العديد من القنوات علي “You Tube” والعديد من الصفحات علي موقع التواصل الاجتماعي”Facebook، بسب أراءه المتطرفة وتصريحاته المعادية.
وتم حظر “جونز” عبر العديد من الشركات التكنولوجيا عللا الـأنترنت مثل ( فيس بوك، يوتيوب، أبل، بوستيفي).
وعلي مسئولية موقع “تك انسايدر” البريطاني، ان مجموعة من أباء الأطفال الذين تم قتلهم في حادث إطلاق النار في ساندي هوك عام 2012
واكد”جونز” بسب نشره لدعوات بأن الهجوم كان مجرد خدعة وبدا في نشر العديد من الفيديوهات ليوضح انها كانت مجرد خدعة للحد من أنتشار السلاح.
تحذير الفيس بوك لجونز
قام موقع الفيس بوك بحذر أربعة صفحات تابعة “إليكس جونز” ولم تكن هذه المرة الأولى، بل قامت شبكة الأجتماعية العملاقة بمنع ظهور صفحة جونز الشخصي، لمدة 30 يوم في أواخر يوليو بسبب خطابه الذي يدعو إلي العصيان والكراهية.
تحذيرات شركة أبل
وفي نفس السباق قامت شركة أبل بمنع ظهور خمس قنوات المسئولة عن البث التابع له
بعد أعتماد علي لغة العنف “اللغة الغير الإنسانية”
خصوصا في وصف المسلمين والأشخاص المتحولين جنسيأ والمهاجرين، وتحدثت المسئولة الأعلامية لشركه أبل والذي تدعي
“بازفيد ” إن الشركة قامت بحذف المكتبة الكاملة ل 5 من إجمالي 6 مواقع مقاطع InfoWars، تشمل برنامج يدعي “ووروم ” والبرنامج اليومي أيضا الذي يدعي “ذاأليكس جونز شو”.
إجراءات شركة سبوتيفاي، المتعلقة بالبث والأنتاج الموسيقى، أعلنت انها أنضمت لحملة أبل وفيس بوك وحذفت كل حلقات برامج جونز.
هل تأيد عمالقة الأنترنت في تعاملهم مع جونز؟