عزيزي القارئ يتحدث هذا التقرير عن أمر مهم للغاية هي التحديثات الجديدة لجوجل التي قامت بها شركة” Google Broad Core Algorithm ”
تحديثات جوجل الجديدة
في الأول من أغسطس قامت شركة جوجل رسميٱ بإطلاق “خوارزمية ” جديدة والهدف الرئيسي منها هو تحسين النتائج التابعة لمحرك البحث وقالت عبر تغريدة لها علي موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”
http://twitter.com /searching/status/973241540486164480
وعلي الرغم من ذلك لم تقدم هذه التغريدة معلومات أكثر وضوحا عن هذه “الخوازمية” الجديدة التي أطلقتها الشركة خاصٱ ان الشركة عندما تقوم بتحديثات وإطلاق “خوارزميتها الجديدة أمثال
“Penguin, Panda, Pigeon, Fred”
وهذه التحديثات “الخوارزميات ” يظهر بشكل واضح للغاية خاصة انها تشير للتغيرات في أجزاء معينة.
وأشهرم Penguin الذي يحارب الباكلينكس.
ال spam وخوارزمية Pigeon يحارب ال spam المتعلق Local SEO
وعلي عكس ذلك تحديث Core مختلفه تماما ،فتحديث Core تم توضيحه عبر التغيرده بأنه تحديث Broad وتشمل تحديثات في جميع الأتجاهات الخوارزميات
وأن هناك حوالي200 عامل يتم الأعتماد عليهم في تحديد نتائج البحث وعلي الرغم من ذلك فالخوارزميات الجديدة تهدف إلي إجراء تحديث شامل وتحديث هذا غير مألوف وليس بالأمكان أن يتم خلال فترة قصيرة، خصوصا أن العديد من أعضاء هذا المجال كانو يدركون أن هناك أمور غير مألوفة تحدث لخورزميات.
أداة لتطبيق نشاط الخوارزمية طول العام
وعبر أحد الأدوات نستطيع من خلالها تقيم نشاط الخوارزميات طوال العام
http/: moz. Com. /mozcast
وفي الحقيقة أتابع بعناية و أهتمام هذه الأداة ولأحظت تطوير كبير يحدث لها خاصة في أوائل شهر أغسطس ويدل ذلك انه تم تطبيقها بشكل عام علي كل النتائج.
الغرض من هذا الكلام؟
هو مدي تأثير محرك البحث “جوجل” في التأثير على النتائج عن غيرها
خصوصا أن SEO تغيرت بشكل كلي في الفترة الأخيرة.
وفي الحقيقة أن الهدف الرئيسي من ذلك هو أن كل هذه التحديثات يكون هدفها التخلص من المواقع “سيئة” بشكل يقضي عليها تمامٱ وتكون بعيدة نهائيا عن ترتيب جوجل حتي، جميع التحديثات المتعلقة ب” Machine learning ”
والأن سنقوم بشرح ماهي خوارزمية تعلم الألة؟!
تعتبر الوسيلة التي يستند عليها جوجل لمعرفة متطلبات المستخدم، من البحث الذي قام المستخدم بإعداده، لتوفير ذلك في وقت بسيط، وبسهولة كبيرة فتقوم هذه الخاصية بتنفيذ نفسها بنفسها، أعتمادٱ علي المستخدم خصوصا إذا أن هذه الكلمات لم يتم البحث عنها قبل ذلك وجديدة في فهرس الكلمات التي تم البحث عنها وتقديم النتائج القريبة من متطلبات المستخدم.
حيث تميل وتفضل هذه الخاصية إنها تستعين بمجموعة من الخوارزميات القديمة و الأعتماد عليهم كعامل من عوامل التي تنجح في متابعه من يقوم بمتابعة موقعك او يشارك في موقعك، لكي تتاكد أن محتواك يستحق بالفعل أن يكون محتوي مميز وتخيل معي عزيزي القارئ إذا قام أحد المستخدمين بدخول إلي مقال الذي يظهر في النتائج خرج من موقعك وأتجه إلي موقع أخر ليحصل علي النتيجة المطلوبة ماذا يعني لك ذلك!؟
ستخبرني أن النتائج جميعها التي تكون في مواقع الكبيرة والصغيرة بسب نقطة السابقة فقط لا وألف لا بكل تأكيد لم أخبرك بذلك.
والشكل الحالي ليس له تفسير صحيح وواضح تمامآ.
ولكن الأمر المتفق عليه بشكل تام أن كل أنواع “الخوارزميات” تخدم المستخدم إلي حدآ كبير من خلال تطهير المحتوي وهذا التحديث يقوم بذلك علي أكمل وجهه وفي أنتظار توضيح كامل عن هذه الخوارزمية الجديده من “عشره أيام إلي شهر” بجانب ان هذه الخوارزمية أهتمت بتعلم الأله، علي الرغم من أعتمداد “جوجل ” علي الخوارزميات منذ2011
ما الحل في تحديث جوجل الجديد ” خوارزمية جوجل”
لايوجد حل جذري لذلك فعندما قامت “Google”بتغريده، التي تقدم Great connect, ولايتأثر أبدا المحتوي حتي لو تعرض لهبوط في النتائج
عزيزي القارئ عليك انت تفكر في سؤال مهم للغاية ماهي الوسيلة التي تستخدمها لمعرفة مدي قوة محتواك.
من الضروري لكي تستطيع تحديد مدى قوه محتواك وترى وتتابع إحصائيتها لمعرفة قوه محتواك.
فإذا كان محتواك أعلي، اما إذا كان محتواك أقل، وتتابع إحصائيات المستخدم.
وهناك تطبيق يحمل أسم
“Google Analytics ” تساهم بشكل رئيسي
في فهم تجربة المستخدم داخل موقعك.
وعليك أيضا أن تقوم بعمل
“Focus Optimize”
لكل صفحاتك التي تتعرض فتقوم التحديثات بحل كل المشكلات.
فيجب عليك القيام بحملة مركزة غرضها الرئيسي هو القيام بتحليل كل عنصر من العناصر “صغيرة وكبيرة” وكل المشكلات، فلا تعتقد أن هناك مشكلة تافه فعليك دراستها قبل أخذ قرار بها لمعرفة ماهو المؤثر علي موقعك.
ويجب أن نضع في أعتبارنا أن أهم عنصر هو المحتوى ويجب الأعتماد عليه، واذا كانت النتائج ليست مرضية، فعليك إعادة دراسة المحتوى مره أخري ثم إعادة النشر مره
أخري وتعتمد علي واحدة من أهم الجزئية وهي “نيه المستخدم ومطالبه”
وأكد خبير يدعي “Ryan Jones”
“In this core update, we in creased the value of key words in tags by 2% in creased the value of HTTPS by 18% dec creased the value of ke words in title tag by 9%, changed D Value in our page Rank calculation from. 85 to70., and start useing a TF-iDuf retrieval method for logged in user in stead of traditional TF-PDF method.
علي الرغم من عدم وضوح الكلام ولكن هذا الكلام في درجة كبيرة من الأقناع، ووصل به الحال إلي ” القسم ” في مقالته.
وعليك ان تقوم بعملية بحث شاملة تتعلق بصفحات المواقع التي أحتلت الصدارة من قبل موقعك، وتقوم بعمل مقارنة من حيث المحتوي لمعرفة لماذا يتصدر هذا الموقع!! وتدون وتسجل ملاحظاتك والفاوارق بينكم.. فمن المؤكد انه يتفوق عليك في جوانب محدده جعلته يتصدر ترتيب المواقع..
عزيزي القارئ علينا ان نشير إلي ان “خوارزمية” جوجل تخطئ ولكن ليس مع كل النتائج فعليك القيام بدورك على أكمل وجه ولايصيبك التكاسل وتعتمد انها خاطئة.
وفي النهاية أقدم لك عزيزي القارئ مجموعة من النصائح عليك قرائتها جيدا لمعرفة ماهو المناسب لك.
– المحتوى الجيد أهم النصائح التي أقدمها لك: –
من أهم الجزئيات التي يعتمد “جوجل” في الفترة الأخيرة هو المحتوي الموثوق ويعتمد علي عملية التوثيق بشكل رئيسي، وتعتمد علي توثيق ما تقوم بكتابته او علي الأقل ذكر المصادر التي يتم الأستعانه بها في كتابات، وان تربط الكتابات التي تقوم بكتاباتك بمواقع التواصل الاجتماعي، مما يعطي للتقرير قيمة وثقه للمحتوى، المحتوى المختلط الذي يتحدث ويذكر كل الجوانب وكل محتوي يوجد به أخطاء ولكن اذا كان المحتوي يشمل جوانب متعددة فنجد ان هناك أخطاء متعدده ولا تستطيع “الخوارزمية” فعليكم بالأهتمام بالمحتوى بشكل مهم للغاية.
الجودة هي الحاكم الرئيسي والوحيد، وكل ماكان محتواك يمتاز بالأبداع كان لك مكانة كبيرة فعليك عدم القيام بإعادة الصياغة، وعندما تفكر في كتابه محتوى قريب من محتوى أخر فعليك وضع لمستك “إبداعك ” فعليك أختيار المحتوى الذي تستطيع الأبداع فيه، وفي الحقيقة ان المحتوي الجديد هو الأفضل ولا يستطيع المحتوي القديم الصمود أمامه.
فعليك التركيز في الموضوع الذي تكتب فيه، ولا تسبب الملل للقارئ فعليك كتابة وذكر المحتوي المحدد المختصر لما تريده، ثم اطلب من المهتمين بالقراءة من ” أصدقائك ” وتتطلب منهم رأيهم في هذه المقالة هل نجحت في تقديم صورة كاملة ام تركت بعض الجوانب، وماملاحظتهم أتجاه المقال
– تهتم بالموقع من حيث “البنية” وسعي إلي أن تكون قوية من جميع النواحي.
– وعليك الألتزام عزيزي القارئ بالأرشادات التي يقدمها “جوجل، وإياك، والبلاك هات ” في كل أتجاهات الموقع.
_
فعليك العمل الدائم والتطوير الدائم سواء كنت تحتل المركز الأول المركز الثاني يسعي لخطف المركز الأول والثاني يسعي للثالث وهكذا..
عزيزي القارئ أتمنى ان أكون نجحت في تقديم لك المنفعة المطلوبة.